13 ماي 2016 Il y a 9 ans
في إطار مشروع فنون ضد الارهاب ، تعتزم جمعية فني رغماً عني بالشراكة مع المعهد الجمهوري الدولي وجمعية صوتي إطلاق حملة #تبعني لبناء جسر يجمع بين الفنون و المواطنة يدعم تفعيل دور التونسي و خاصة الشباب في ممارسة مواطنته و خاصة في ما يخص مسألة مكافحة الارهاب و رصد اهم التوصيات و التوجيهات من قبل التونسيين المشاركين حول اهمية الثقافة في عملية مكافحة الارهاب والتطرف.
سبر الأراء “التونسي : الثقافة والارهاب” هي أحد مراحل هذا المشروع، موزع على 24 ولاية من الجمهورية لرصد أهم ومختلف الأراء حول أهم التساؤلات التي تساعد على ضمان نجاح هذا المشروع
فني رغما عني: هي جمعية تونسية انبثقت سنة 2011 كمجموعة أو حركة فنية احتجاجية ،ثم تأسست جمعية ثقافية مستقلة سنة 2013 بمدينة تونس وتعمل على اعادة تفعيل الشارع التونسي كفضاء مفتوح للتعبير السياسي، الفني والثقافي وذلك عبر تنمية القدرات الفنية للشباب الموهوب من الجنسين في الاحياء الشعبية والمهمشة ومساعدتهم على تطوير وتدعيم تجاربهم و اتاحة الفرص لهم/ن لإنتاج العروض الادائية التفاعلية. تركز الجمعية عملها على المناطق المهمشة ثقافيا و تعمل اساسا على الدفاع عن قضايا حقوق الانسان و ارساء مبادئ الديمقراطية و دعم مبدأ اللامركزية الثقافية
للأسف هذه الفرصة لم تعد موجودة على جمعيتي . زوروا بانتظام قسم الفرص لتجنب افلات الفرص اللاحقة
دعوة للمتطوّعين منشور على "جمعيتي" في 5 mai 2016
إكتشف المزيد من الفرص على "جمعيتي" عبر النّقر على هذا الرّابط.